الجيش العراقي يلاحق
الدواعش على وزن "الدواحش جمع دحش" بين الأزقة و البيوت الخربانة بينما الحشد
الشعبي على الحدود مع سوريا للانقضاض على من يفرون من الرقة الزريبة الكبرى للدواحش
بسوريا بعد محاصرتهم من طرف " قوات سورية الديمقراطية" و هم أكراد و فيهم
حتى عرب يمولهم الأمريكان مش على سواد عيونهم، فقط لأجل السيطرة عليهم و الضغط عليهم
لاحقا لتأسيس كيان زفت كما هو الشأن في كردستان العراق. و لم يظهر الأكراد إلا بعد
ان تأكد الأمريكان ان مشروع داعش خاسر لا محالة. لذالك قاموا بتسليح و تدريب الأكراد
تحت اسم " قوات سوريا الديمقراطية" عوض الجيش الحر على وزن جيش الحمير الحر الذي
فشل في مهمته مثل الدواعش و باقي القطعان الأخرى التي مولتها قطر و الإمارات و
تركيا..الخ. المهم عندهم اي " الأمريكان
و الخلايجة " تقسيم سوريا و لكنهم خاسرون لأن الأكراد لن يكون لهم أي كيان سياسي حتى بعد تحرير كامل التراب السوري. لأن دمشق ترفض و تركيا و إيران، أما روسيا كعاتها
غامضة و تلعب على الحبلين .. و الله
اعلم .. يتبع إلى اللقاء.
No comments:
Post a Comment