تعتزم مؤسسة "سياج" الأردنية، بناء مصنع لصناعة السيارات الأول من نوعه
في مملكة الهاشميين بعد تركيا و إيران
بينما في المغرب ليس هناك أي مصنع
للسيارات اللهم شركة السيارات الفرنسية " داسيا" في طنجة التي تصنع سيارات تباع عندنا أغلى مما تباع عند
الجارة الاسبانية.
هل تعلمون ان الأردن يعيش على الإعانات الخارجية: خليجية و
أمريكانية و ليس له معادن؟؟ . بينما المغرب فيه معادن نفسية و متنوعة. من ذهب و اللهم
اعلم ابن يذهب الذهب؟؟ فالمناجم متوفرة و
سبق لنا متابعة فضيحة تهريب الذهب المغربي إلى الإمارات ..الخ.
أين ثروة الشعب ؟.
المهم المغرب غني بالمعادن وذات قيمة مالية
مهمة. بالإضافة إلى الفوسفات و ما أدراك
ما هذه النعمة، و لكن للأسف فرق بين من لهم إرادة سياسية لجر البلاد نحو التمنية و
الرفاهية الاجتماعية، و بين من لهم هدف واحد لا غير ألا وهو تحقيق مصالح شخصية
يقضونها خلال مدة تعيينهم. لو تم استثمار مداخل الثروات المغربية المعدنية لصرنا
من أغنى بلدان العالم العربي و دخل الفرد يتجاوز 7 ألاف درهم كأدنى اجر، و ترى
السبيطارات أفضل من المصحات ..الخ. و لكن الفساد و لوبي أبو الفساد ما خلاو لولاد
الشعب فين يعيشو..
مشكلنا في المغرب 2 حاجات : الأحزاب + غياب المحاسبة = لبلاد مشات خلا ..
غادي يبردو الحسيمة، و غادي تطلع ليهم شي مدنية أخرى،
لأنه لا يمكن معاجلة الورم الخبيث بمسكنات، بل بعلاج يجتث جذور الورم الزفت .. سير على الله .. يتبع إلى
اللقاء.
No comments:
Post a Comment